القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحله تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .
استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا بها .
الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.( الذي ضربه علي وجهه )
و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي .
الصديق الذي ضربه علي وجهه قال لماذا عندما ضربتك علي وجهك كتبت علي الرمال ؟ و لماذا عندما أنقذتك كتبت علي الحجر ؟
فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها
تعلموا أن تكتبوا آلامكم على الرمال و أن تنحتوا المعروف على الصخر
_
المستفاد من هذه القصة " حافظ علي الصديق وكن صبور ولكن أعلم جيدا أنه يصلح أن يكون صديقا لك أم لا وكن علي وعي دائما أن التسامح هوة شيئ جميل يحفظ لك أحترامك ويعلم في القلوب و التسامح يكون من الاحترام "
____
ولكن لدي بعض الاسئلة لكم ::
- ما هوة الاحترام من وجهت نظرك ؟
- ما هوة الصديق ؟
- هل لو كونت مكان هذا الرجل لكونت صبرت معه وأضيت الرحلة ؟
ليست هناك تعليقات:
علق لكن حظر من قول :( ما يلفظ إلا لديه رقيب عتيد )
_
عزيزي الزائر لضمان عرض تعليقق لا تعرض أرقام هواتف أو روابط أعلانية أو صور أباحيه
_ ملحوظة : ضع المؤشر للأستخدام التعبيرات _
المسموح به هو عرض رابط مدونتك لتعرض المشكلة به أو رابط صورة للمشكلة
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات